اهو مفاهمت جو حصو آهي ته پيروڪار عمل ڪري ٿو
جواب آهي: ان جي امام جي مخالفت ڪرڻ کان سواء.
من الائتمام في الصلاة أن يفعل المأتم الفعل من غير مخالفة للإمام، ويعد ذلك جزءًا من الإحسان والإيثار على المؤمن.
إذ يجب على المأموم أن يؤدي الفعل الذي يقوم به إمامه دون تعارض معه أو تجاوز.
وقد أجمع على ذلك علماء المذاهب الحنابلية والشافعية، حيث يدل هذا القول على أن التابع إذا تخلف عن الاتمام في الصلاة يجب عليه أن يفعل المأتم الفعل.
ويتمثل جانبٌ من التصالح في أن يتبع المأموم الإمام ويكون في نفس المستوى الديني معه، ويأتي ذلك في طيّ الامتثال والانقياد لأمور الدين.
وبصفة عامة، فإن من الحكمة والإحسان في الصلاة التزام كل مصلٍ باتباع إمامه بالترتيب المحدد في الشرع، وهذا يؤدي إلى تعزيز الوحدة الدينية ورفعة المكانة الإيمانية في المجتمع.
