لچڪدار واڌ زلزلي جو سبب ناهي
جواب آهي: نقص.
لا يؤدي الارتفاع المرن إلى حدوث زلازل، وفقًا للمعلومات العلمية المدروسة في الجيولوجيا.
ويرجع ذلك إلى حقيقة أن الزلازل تعرف بأنها اهتزاز مفاجئ للأرض نتيجة مرور بعض الموجات الزلزالية عبر الصفائح.
تشير دراسة جديدة إلى أن الزلازل الكبيرة يمكن أن تشوه الكوكب بشكل لا رجعة فيه، ولكنها لا تؤدي إلى الارتداد.
تم تقديم نظرية الارتداد المرن لأول مرة بواسطة هاري فيلدينغ ريد في عام 1906 وهي آلية تشرح كيفية حدوث الزلازل.
يقترح أنه عندما يتم إطلاق الطاقة المخزنة داخل الصخور المتوترة فجأة، فإنها تؤدي إلى حدوث زلزال.
لذلك، لا يؤدي الرفع المرن إلى حدوث زلازل، ومن المهم فهم هذه الآلية حتى نتمكن من التنبؤ بشكل أفضل والاستعداد للنشاط الزلزالي في المستقبل.
