الله تعاليٰ ڪيترا دفعا اسان کي آيتن ۾ پرهيزگاريءَ جي تلقين ڪئي آهي
جواب آهي: ٻيهر .
يجدر بنا أن نذكر أن الله سبحانه وتعالى قد حثنا في الآيات على التقوى مرتين، حيث دعانا إلى هذه الصفة المهمة التي تؤدي إلى فعل الخير والاعتدال في كل أمر في حياتنا. تقوى الله هي الخلق الحسن الذي يساعدنا على تحقيق السعادة والإنجازات الكبيرة، وهي أساس السلوك الحسن وعمل الخير. فالتقوى هي مفتاح تحديد نهج حياتنا وتحقيق السعادة الحقيقية في الدنيا والآخرة، ولذلك فهي من الأهمية البالغة أن نعمل على تحقيقها وتطويرها في حياتنا اليومية. لذلك، فإن الذي يطبق تقوى الله في حياته يحقق النجاح والسداد في كل مجالات حياته، وينعم بالسعادة العظيمة في الدنيا والآخرة.
