بارشن ۾ مشرڪن جي حالت ڪيئن هئي
جواب آهي: برسات کي طوفان قرار ڏيندا هئا، ان ڪري چوندا هئا ته اسان فلاڻي طوفان سان مينهن وسايو.
كان المشركون في الجاهلية يمتهنون الاستسقاء بالأنواء ويعتقدون بشركه، حيث كانوا ينسبون نزول المطر والبركة إلى معبودتهم النجوم والكواكب. قاموا بتوجيه النداءات والطلبات لهذه الأشياء، معتقدين بأنها هي التي تُمطر. ومع ذلك، فقد ألهمهم الإسلام بتوحيد الله، وأخبرهم أن الله هو الذي يرسل المطر والبركة من السماء. وعلى الرغم من أن هذه الممارسة كانت عادة قديمة للمشركين، إلا أن تحريرهم من هذا الشرك كان من الأهمية البالغة لصحتهم الروحية وحياتهم.